04-16-2012, 02:29 PM #1 التهاب الحالب والمثا نة لدينا علاج نهائي لمرض لالتهاب المثانة من اعشاب طبيعية مجربة ليس لة اثار جانبية ولدينا فحوصات طبية لة*و نوع من الإلتهابات تشمل المجارى البولية (المثانه – الحالب) وتمتد الي الكلى فى بعض الأحيان. تقسم إلتهابات المسالك البولية الى ثلاثة مجموعات رئيسية وهي: 1. إلتهابات المسالك البولية العلوية. 2. إلتهابات المسالك البولية السفلية. 3. إلتهابات الحالب. هذا النوع من الإلتهابات يحصل بنسب أكبر فى النساء من الرجال (10: 1) والجدول رقم (1) يوضح نسبة حدوث المرض فى الرجال والنساء على حسب الإعمار. فسيولوجية المرض: تنشأ إلتهابات المسالك البولية عادة من دخول البكتريا (المسببة لمثل هذه الإلتهابات) الي المثانة البولية والتي عادة ما تكون مستعمرات عنقودية على الجدار الداخلي للحالب أو في داخل جدار المهبل الميكروبات المسببة للمرض هي عادة gram-negative Organisms مثل E. Coli والتي تسبب إلتهابات المثانة بنسبة 80% من الحالات. وهناك عوامل كثيرة تساعد على إصابة المرء بإلتهابات المسالك البولية (ذكرنا في الجدول رقم (1) نسبة بعض منها)أهم هذه العوامل كون المريض أنثى وذلك للتكوين الخلقي لديها.
الاجزخانة اليوم - دليل علاجك الآمن والأكثر موثوقية فيما يتم تناوله من معلومات طبية دوائية، حيث تخضع للمراجعة والفحص من قبل أطباء وصيادلة مهنيين.
حالياً المرضى المراجعين للعيادات غالباً ما توصف لهم فئة من المضادات الحيوية وهي Quinolones ومنها عقار Ciprofloxa-cin أو Norfloxacin وهي فعالة جداً ولكن يحب أن توصف وتصرف بعد التأكد من مدى إستجابة الميكروب لأحداهما. أخيراً: أيها الصيدلي العزيز لو طلب منك مريض صرف مضاد حيوي فقبل أن تبادر مصرفه تأكد من التالي: - ما هي نوع الأعراض التي يشكو نها المريض (أكسبه ثقتك ليجيبك بأمانة). - منذ متى بدأ يشكو من الأعراض. - هل هو رجل أم إمرأة. - هل هناك أية أمراض عضوية مصاحبة (كتضخم البروستاتا) - هل سبق إستشارة الطبيب. - تأكد من وجود الحمل من عدمه إذا كان المريض إمرأة. - لا تبدأ بالمضادات الحبوية القوية جداً لاتتولد المناعة لدى البكتريا ضد المضادات الأبسط. - عندما تكتشف بحاسة الصيدلي أن المريض بحاجة لمراجعة الطبيب فلا تتحرج من الإمتناع عن صرف المضاد وإحالة المريض للطبيب فوراً مع توضيح حالته بشكل مبسط من غير تضخيم للإمور. وتأكد أنه سيعمل بكلامك وسعود شاداً على يدك شاكراً لك بعد الله.
لماذا ترتفع احتمالية الإصابة بالتهابات المثانة المزمنة لدى السيدات؟ وما الذي يمكن فعله بهذا الشأن؟ إجابة من تاتناي بورنيت، (دكتور في الطب) التهاب المثانة هو أحد أنواع التهابات المسالك البولية. ويعتبر التهاب المثانة مزمنًا أو متكررًا إذا تكررت الإصابة به مرتين أو أكثر خلال ستة أشهر، أو ثلاث مرات أو أكثر خلال سنة. وهناك عدة عوامل تجعل النساء أكثر عرضة للإصابة بالتهابات المثانة المتكررة. وتتضمن هذه العوامل ما يلي: وجود حصوات بالكلى أو المثانة. دخول البكتيريا إلى الإحليل أثناء الجنس. والإحليل هو القناة التي تسمح بمرور البول إلى خارج الجسم. تغير مستوى هرمون الإستروجين أثناء فترة انقطاع الطمث. وجود مشكلات في شكل المسالك البولية أو وظيفتها. خطورة موروثة للإصابة بالتهابات المثانة. وتتضمن الاختبارات التي يمكن إجراؤها لتحديد سبب الإصابة بالتهابات المثانة المتكررة ما يلي: أخذ عينة بول لإجراء اختبار مزرعة بول بهدف تحديد نوع البكتيريا التي قد تكون السبب في الالتهاب فحص مرئي للمثانة والإحليل بواسطة جهاز ضوئي (تنظير المثانة) فحص بالتصوير المقطعي المحوسب (CT) للمسالك البولية يَستهدف العلاجُ السببَ الكامن، إذا أمكن ذلك.
التهابات المسالك البولية أو التهاب المثانة، لها أعراض مزعجة جدًّا، وحدوثها يمكن أن يتكرر. علمًا أنه إذا لم يتم علاجها، فيمكن أن تسبب الضرر للكلى. إليكِ في ما يلي لمحة عن أفضل الحلول لتهدئة آلامها وإزعاجها: الشعور بالحرقة، والشعور بالحاجة إلى التبول بشكل متكرر، والرائحة النفاذة، وفي بعض الأحيان يكون البول مختلطًا بالدم، وهذه جميعها بعض العوارض المختلفة، التي تشير إلى الإصابة بالتهاب المثانة. وتعاني كل امرأة تقريبًا بعض هذه العوارض في حياتها. والسبب في أغلب الأحيان، هو وجود بكتيريا تسمى إشريكية قولونية، أو بكتيريا الأمعاء الغليظة، والتي تبدأ فجأة بالانتشار، والسبب غالبًا ما يكون الاستعداد الفردي، ولكن بشكل خاص، عدم كفاية شرب الماء، والعادات السيئة لدخول الحمام، مثل: المعاناة من الإمساك، أو الإصابة بالعدوى من استخدام تواليت غير نظيف، أو الإفراط في تنظيف المنطقة الحساسة، بالإضافة إلى الإجهاد والهرمونات الأنثوية، التي قد تسبب مثل هذه الالتهابات، وما يجب فعله بهذا الصدد، يعتمد على وضع الالتهاب بشكل عام. عندما تبدأ الحرقة في البول، إشربي كميات كبيرة من الماء "التهابات المسالك البولية، سببها في الأساس عدم شرب الماء بكميات كافية"، كما يوضح د.
( MENAFN - Khaberni) خبرني - التهاب المثانة حالة شائعة الحدوث. تحدث عادة بسبب عدوى بكتيرية في المثانة. مما يؤدي إلى التهاب بها وفي معظم الحالات يمكن علاجها بسهولة. فيما يلي نقدم لكم علاجات منزلية لالتهاب المثانة. عصير التوت البري. يساعد عصير التوت البري في الوقاية من التهابات المثانة وعلاجها عن طريق تشحيم الجدران ومنع نمو البكتيريا. صودا الخبز. شرب ماء محلول به ملعقة من صودا الخبز علاج ممتاز. لأنها تغير درجة حموضة البول مما يجعلها أقل حمضية بحيث لا تتكاثر البكتيريا بسهولة. مما يخفف من أعراض المرض. مشروب ذيل الحصان. يعتبر تسريب ذيل الحصان خيار طبيعي جيد. وذلك لاحتوائه على خصائص مضادة للالتهابات ومدر للبول. مما يساعد على تخفيف الأعراض التي يسببها التهاب المثانة. حمام المقعدة بالخل. خيار آخر ممتاز لعلاج التهاب المثانة بشكل طبيعي هو عمل حمام المقعدة بالماء الدافئ والخل. اخلطي الماء والخل وضعيهما في وعاء لحمام المقعدة. اغسلي المنطقة الحميمة بالماء والصابون المعتدل. ثم اجلسي داخل الحاوية لمدة 20 دقيقة. MENAFN23042022000151011027ID1104082019 إخلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.
أيضاً وجود المرء في المستشفى كمريض منوم وخصوصاً عندما توضع له قسطرة للبول حيث أنها تضاعف نسبة حدوث الإلتهابات. وقد يتساهل الكثير بإلتهابات المسالك البولية وخصوصاً عندما لا تكون مصحوبة بإعراض تزعج المريض وتدفعه للشكوى أو التوجه للطبيب. ولكن تكرار حدوث هذه الإلتهابات قد ينتهي بفشل كلوى مزمن. لا تستغرب عندما تعلم بأن الناس (وخصوصاً النساء) يتعرضون دائماً لوجود بعض الميكروبات في المثانة ولكن خطوط الدفاع الطبيعية تبدأ بالعمل في هذه الحالة.. من خطوط الدفاع هذه: 1. خاصية تدفق البول وإندفاعة عبر فتحة المثانة وبهذا تنجرف الميكروبات والتي قد تسبب إلتهابات المثانة والحالب. خاصية البول الحامضة والتب تجعل وجود الميكروبات ولفترة طويلة أمر صفب إلا إذا توفر أحد العوامل المساعدة. في حالة حصول الإلتهابات بالرغم من الخطوط الدفاعية السابقة فإن الجيم يحرك خطوطه الدفاعية بحيث تنتج كريات الدم البيضاء ومساعداتها للهجوم على هذه الميكروبات والقضاء عليها. الأعراض: 1. إلتهاب المسالك البولية السفلى: - صعوبة في التبول تكرر التبول ولكن كمية البول تكون قليلة, بعكس ما قد يشعر به المريض من أن مثانته ممتلئة. - الآلام فى منطقة المثانة والحوض.
- الآلام فى منطقة المثانة والحوض. إلتهابات المسالك البولية العليا: - إرتفاع في درجة الحرارة, ألم في أسفل الظهر, صعوبة في التبول مع تكرار التبول بكميات ضئيلة, الآلام في البطن وفي الحالات المتقدمة يكون الغثيان والقىء مصاحب لهذه الحالات. التشخيص: 1. التاريخ المرضي للمريض. أخذ عينة من البول لفحصها مجهريا وزراعتها للتأكد من وجود الميكروبات من عدمها. أخذ عينة من الدم وزراعتها للتأكد من عدم وصول الميكروبات الى الدم (إذا كان إرتفاع الحرارة من ضمن الأعراض المصاحبة) العلاج: الإكثار من شرب السوائل يعزز خطوط المناعة الدفاعية الطبيعية وكذلك الإهتمام بالنظافة الشخصية. ذكرنا سابقاً أن Gram-negative or-ganisms وخصوصاً (E. Coli) من المسببات لمثل هذه الإلتهابات. لذلك فإختيار المضاد الحيوي المناسب مهم للغاية وجدول رقم (2) وضح المضادات الحيوية المستخدمة. في الماضي كانت تيتخدم أدوية Sulpha مثل (Bactrim) وهي مستخدمة الى الآن ولكن ليس من الغالبية العظمى من الأطباء إذا إحتاج المريض للتنويم في المستشفى قد تحتاج الى العلاج بالمضادات الحيوية عن طريق الوريد مثل third generation cephalosporin وقد تحتاج الى Aminogly cosides مثل Gentamicin.