عوامل قد تسبب مشاكل في الإباضة هناك عدة عوامل قد تسبب خللًا في الإباضة، ومن أبرزها: [٤] سوء التغذية، الذي قد يتسبب في نقص الفيتامينات الأساسية والكربوهيدرات والدهون والمعادن. ممارسة التمارين الرياضية بشكل مفرط. الإفراط في تناول الكحول. تقلبات وزن الجسم. إجهاد الجسم. بعض النصائح لتحسين قدرة الجسم على الإباضة توجد بعض النصائح لتحسين قدرة الجسم على الإباضة، ومن أبرزها: [٤] تحديد مؤشر كتلة الجسم؛ فإذا كان منخفضًا جدًا تجب على الأنثى زيادة السعرات الحرارية في نظامها الغذائي. خفض الكربوهيدرات في النظام الغذائي، وزيادة كمية الحبوب الكاملة والخضراوات والفاكهة؛ لتحسين قدرة التغلب على التوتر. إضافة الدهون الجيدة إلى النظام الغذائي؛ مثل: اللحم الأحمر، والأفوكادو، والأسماك. تحسين النوم ليس فقط بزيادة عدد ساعات النوم إنما أيضًا بتغيير وقت النوم المعتاد، وساعات الاستيقاظ، ودرجة حرارة الغرفة، وتقليل التدخين، وتناول المشروبات الغنية بالكافيين قبل النوم بست ساعات على الأقل. المراجع ↑ "OVULATION INDUCTION (OI",, Retrieved 2019-6-19. Edited. ^ أ ب health care specialists, "Ovulation Induction" ، ucsfhealth, Retrieved 2019-6-19.
يقول بيرغمان ان الجنود المنسحبين ركبوا القوارب السريعة باتجاه المركب الكبير الذي كان ينتظرهم في عرض البحر. تولى احد الاطباء محاولة انقاذ حياة الجندي الجريح لكنه لم يفلح فتوفي الثاني، خلال اجراء عملية جراحية له على متن القارب، ففقد رفاقه أعصابهم، وبدأوا بالصراخ في وجه عميل وحدة قيصرية وحمّلوه مسؤولية موت إثنين من رفاقهم، فردّ على صراخهم بالصراخ، فقام أحد الجنود بصفعه بقوة، ما جعله يرد بلكم الجندي لينشب عراك بالايدي على متن القارب لم ينته إلا بعد أن تدخل جنود آخرون لفصلهما عن بعضهما البعض. ومع بداية ضوء النهار، كان كل الجنود المشاركين في الإغارة قد أصبحوا في "إسرائيل"، وعندما وصل إيهود باراك إلى منزله، كانت زوجته "نافا" لا تزال نائمة، فوضع حقيبته أرضاً، واستلقى قربها بحذائه وكامل لباسه بعدما أنهكه التعب، وعندما إستيقظت قبله صباحاً، فوجئت به نائماً بجانبها، وعلى وجهه مساحيق التبرج (كان متنكراً بزي إمرأة خلال العملية) وأحمر الشفاه الفاقع يغطي شفتيه. في بيروت، لم ينتبه أحد الى تلك السيدة النحيفة، "يائيل"، التي أتت الى مركز البريد في شارع مدام كوري في شارع الحمراء، لترسل الى الضابط المسؤول عنها رسالة اظهرت الصدمة التي كانت تحت وقعها جراء ما شاهدته من نافذة شقتها.