ديوان أبي تمام عنوان الكتاب: المؤلف: أبو تمام وصف الكتاب: الكتاب: ديوان أبي تمام المؤلف: أبي تمام الطائي حبيب بن أوس المتوفى سنة 231 هـ عدد المشاهدات: 8179 تاريخ الإضافة: 17 ديسمبر 2011 م اذهب للقسم: يلزمك برنامج 7-Zip لفك الضغط عن الملفات، وبرنامج الشاملة لفتح الكتب يلتزم موقع المكتبة الشاملة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد، وفق نظام حماية حقوق المؤلف بالمملكة العربية السعودية. ونأمل ممن لديه ملاحظة على أي مادة تخالف نظام حقوق الملكية الفكرية أن يراسلنا عن طريق هذه الصفحة. جميع الحقوق محفوظة © لمؤسسة المكتبة الشاملة 2005 - 2011
ديوان ابي تمام الطائي حبيب بن اوس يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "ديوان ابي تمام الطائي حبيب بن اوس" أضف اقتباس من "ديوان ابي تمام الطائي حبيب بن اوس" المؤلف: أبو تمام حبيب بن أوس الطائي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "ديوان ابي تمام الطائي حبيب بن اوس" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
مشكور 30-01-2015, 10:47 AM # 3 لوني المفضل: Burlywood والله انا فهمت ابيات رائعة وجميلة 30-01-2015, 02:28 PM # 4 رقم العضوية: 37037 تاريخ التسجيل: Jul 2013 أخر زيارة: 24-04-2022 (07:12 AM) 17, 221 [ لوني المفضل: Tomato بارك الله فيك أخونا خالد ولكن طريقة العرض توحي بأنها مقالة وليست قصيدة اعني القصيدة أبيات شعرية والبيت له صدرٌ وعجزٌ وقافية وهذا غير ظاهرٍ هنا ويكمن ملاحظة القصيدة متناسقة في هذا الرابط 30-01-2015, 03:00 PM # 5 ملاحظة ممتاز اخي الفاضل
معلومات عن أبو تمام أبو تمام العصر العباسي poet-abu-tammam@ حبيب بن أوس بن الحارث الطائي، أبو تمام. الشاعر، الأديب. أحد أمراء البيان. ولد في جاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر، واستقدمه المعتصم إلى بغداد، فأجازه وقدمه على شعراء وقته فأقام في العراق. ثم ولي بريد الموصل، فلم يتم سنتين حتى توفي بها. كان أسمر طويلا، فصيحاً، حلو الكلام، فيه تمتمة يسيرة، يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة من أراجيز العرب غير القصائد والمقاطيع. في شعره قوة وجزالة. واختلف في التفضيل بينه وبين المتنبي والبحتري. له تصانيف منها (فحول الشعراء - خ) و (ديوان الحماسة - ط) و (مختار أشعار القبائل) وهو أصغر من ديوان الحماسة، و (نقائض جرير والأخطل - ط) نسب إليه، ولعله للأصمعي، كما يرى الميمني و (الوحشيات - ط) وهو ديوان الحماسة الصغرى، و (ديوان شعره - ط) ومما كُتب في سيرته (أخبار أبي تمام - ط) لأبى بكر محمد بن يحيى الصولي، و (أبو تمام الطائي: حياته وشعره - ط) لنجيب محمد البهبيتي المصري، و (أخبار أبى تمام) لمحمد علي الزاهدي الجيلاني المتوفى بالهند سنة 1181هـ، و (أخبار أبي تمام) للمرزباني، و (أبو تمام - ط) لرفيق الفاخوري، ومثله لعمر فروخ، و (هبة الأيام فيما يتعلق بأبي تمام - ط) ليوسف البديعي.
الأهم تاريخياً تعد "حماسة" أبي تمام، أهمَّ اختيار شعري في التاريخ الأدبي، إذ حفظتْ كثيراً من شعر الشعراء المقلين والمجهولين في التاريخ الأدبي.. وأبرز شعرُ الحماسةِ الكثير من القيم الإنسانية والعربية، مثل: الشجاعة، المروءة، الصبر، الكرم، التعفف. فلا عجب أن يقول بعض النقاد القُدامَى: "إن أبا تمام في اختياره الحماسة، كان أشعرَ منه في شعره". ويحلو لبعض القدامى، أن يسمي هذا الديوان، الذي جمع آلاف الأبيات من الشعر العربي، بـ"الحماسة الكبرى".. ولأبي تمام تجميع شعري اسمه "الحماسة الصغرى" (كتابُ الوحشيات). شاعر فحل أَبو تَمّام حبيب بن أوس بن الحارث الطائي (188- 231 هـ/ 803- 845 م)، أحد فحول الشعر العربي. ولد في جاسم (من قرى حوران في سوريا). وفي شبابه، سافر إلى مصر، وتردد على مسجد الفسطاط، حيث حلقات العلم في اللغة والنحو والفقه والأدب وعلوم الدين. ثم حفظ الشعر منذ طفولته، وصار يقلد الشعراء حتى أبدعه. واستقدمه المعتصم إلى بغداد فقدمه على شعراء وقته، وأقام في العراق. ثم ولي بريد الموصل، فلم يتم السنتين في ذاك، حتى توفي. وتفيد المصادر، أن أبا تمام، كان غزير العلم. وتفقه في العديد من العلوم. وكذا كان أسمر، طويلاً، فصيحاً، حلو الكلام، فيه تمتمة يسيرة، يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة من أراجيز العرب.
إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000) يدخل كتاب ديوان أبي تمام الطائي- ت عطية في دائرة اهتمام المتخصصين في مجال اللغة العربية بشكل خاص والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يدخل كتاب ديوان أبي تمام الطائي- ت عطية ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل الشعر، والقواعد اللغوية، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية. ومعلومات الكتاب هي كما يلي: الفرع الأكاديمي: اللغة العربية وآدابها صيغة الامتداد: PDF مالك حقوق التأليف: أبو تمام حبيب بن أوس الطائي حجم الكتاب: 16. 5 ميجابايت 1. 5 2 votes تقييم الكتاب حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا الملف الشخصي للمؤلف أبو تمام حبيب بن أوس الطائي إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000)
ديوان أبي تمام بشرح الخطيب التبريزي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "ديوان أبي تمام بشرح الخطيب التبريزي" أضف اقتباس من "ديوان أبي تمام بشرح الخطيب التبريزي" المؤلف: محمد عبده عزام الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "ديوان أبي تمام بشرح الخطيب التبريزي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان ديوان أبي تمام بشرح الخطيب التبريزي- ت عزام المؤلف محمد عبده عزام عدد الأجزاء 4 عدد الأوراق 2097 رقم الطبعة 4 بلد النشر مصر نوع الوعاء كتاب دار النشر دار المعارف المدينة القاهرة الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "ديوان أبي تمام بشرح الخطيب التبريزي- ت عزام"
ت + ت - الحجم الطبيعي كان أبو تمام حبيب بن أوس الطائي، الشاعر الشهير، في رحلة إلى خراسان. وبينما هو في طريق عودته إلى بغداد، دخل مدينة همذان فاستضافه أبو الوفا بن سلمة. ولم يلبث الطقس أن ساء ونزلت الثلوج، فاضطر أبو تمام للبقاء حتى تتحسن أحوال المناخ. فأراد المضيف ابن سلمة، أن يخفِّف عنه، وبذا أمدَّه بكتب الأدب التي في خزانته. فاشتغل عليها أبو تمام، وقضى وقته في عمل مختارات من الشعر العربي، حتى انتهى من كتابين كبيرين: كتاب "الحماسة"، كتاب "الوحشيات". وظلت هذه المختارات زمناً طويلاً في حوزة آل سلمة، حتى خرجت هذه المختارات. ديوان الحماسة حمل العصر العباسي بذور التغيير والتجديد على المستويات كافة، ما أدى إلى تطور الأذواق. وكان من أثر ذلك التغير، ابتعاد القارئ العربي عن مطالعة المطولات الشعرية. واستعاض عنها بالمقطوعات القصيرة التي تتلاءم مع ذوقه، من حيث الشكل والمضمون. وهكذا صار الشعراء يهتمون بالمقطوعات القصيرة. وأخذ بعض كبار الأدباء والنقاد يجمعون من هذه القصائد ما يحلو لهم، ورتبوها حسب المعاني الشعرية لتشمل الأغراض المختلفة. وأقدم هذه الاختيارات ما جمعه أبو تمام واشتهر عن المتأخرين، وعرف باسم "الحماسة"، تسمية له بأول أبوابه "ثلث الكتاب".