وتتابع: "ركبت القطار من جنيف وبدأت الاستعدادات. كل ما أذكره هو أنني كنت أركض لأن لدي أقل من 24 ساعة لمراجعة النشيد الفرنسي وحفظه والتمرن عليه جيدا. غنيته مرة واحدة قبل سنتين، لكن المسؤولية هذه المرة كانت كبيرة ولا مجال للخطأ، لأن الملايين من داخل وخارج فرنسا يتابعون الحدث". وتستطرد: "لم أستوعب بعد غنائي في هذا الحدث الكبير. إنها لحظة تاريخية ومميزة وستؤثر على حياتي إلى الأبد". وسبق للفنانة المصرية أن التقت ماكرون وزوجته بريجيت، الصيف الماضي في معهد العالم العربي، في منتدى جيل المساواة. من هي الديباني؟ الديباني، التي لم يتعد عمرها الـ33 عاما، هي أول مغنية أوبرا مصرية وعربية تنضم إلى أكاديمية أوبرا باريس في سبتمبر 2016. ولدت في الإسكندرية، والتحقت بمركز الفنون بمكتبة المدينة نفسها عام 2005، وفازت بالجائزة الأولى في مسابقة الغناء للمجلس الأعلى للثقافة المصرية عام 2007، ثم الجائزة الثانية في مسابقة Jungend Musiziert عام 2008. مسار أكاديمي متميز وفي تصريحها لموقع "سكاي نيوز عربية"، تؤكد الميزو سوبرانو أنها بدأت دروس الموسيقى عندما كانت تبلغ من العمر 14 عاما، لافتة إلى أن من اكتشف صوتها هو مدرس الموسيقى الألماني في المدرسة الألمانية حيث كانت تدرس.
أختتمت ليلة امس المسابقة الرمضانية في "الخط العربي" بتوزيع الجوائز والهدايا على المتسابقين والفائزين في أول مسابقة للخط العربي في "مدينة عدن"، تحت شعار "الخط العربي هويتنا" ، نظمها "مركز الفنون والثقافة والموروث الشعبي" في مقره الكائن بمديرية المعلا، بدعم من مؤسسة الأمل التنموية للطلاب المتفوقين، حيت تخلل الأحتفال توزيع الجوائز للمبدعين. وكانت نتائج المسابقة التي بدأت فعالياتها تاريخ 17 أبريل من الشهر الجاري، على النحو التالي، حيت تم تكريم الفائزون بمبالغ مالية تشجيعية: المركز الاول: "إسراء عبدالملك الهاشمي" ٧٥ الف ريال يمني. المركز الثاني: "محمد علي رشيد" ٥٠ الف ريال. المركز الثالث: "حنان عبدالواحد علي" ٢٥ الف ريال. وفي تصريح صحفي أفادة الأستاذة/ أنيسة انيس حسن_ مدير المركز أن المسابقة لن تكون الوحيدة للشباب في هذه الفن، وسوف يتم تنظيم مسابقات مماثلة بهدف صقل مواهب الشباب، معبره عن شكرها الجزيل لمؤسسة الامل لدعمهم مثل هكذا فعالية هادفة الى رفع الوعي الثقافي والتربوي حول أهمية لغه والخط العربي. حضر اختتام المسابقة الاستاذة/ رنا الحطيبي رئيس اللجنة العلمية في مؤسسة الامل، والأستاذ/ علي الذرحاني رئيس لجنة التحكيم، والدكتور/ حسين بارحيم عضو اللجنة العلمية في مؤسسة الامل، والأستاذة/ امل محمد رئيس مؤسسة المراءة العدنية، كما شارك في الفعالية، عدد من المحبين للغة العربية والخط العربي من أقارب وأصدقاء المشاركين.
ووقعت مصر وإسرائيل في سبتمبر عام 1975 الاتفاق الثاني، واستردت مصر بموجبه 4500 كيلومتر من أرض سيناء، وتم الاتفاق على أن الوسائل السلمية هي التي ستقضى على النزاع في الشرق الأوسط، وليس القوة العسكرية. في نوفمبر 1977 أعلن الزعيم الراحل محمد أنور السادات استعداده للذهاب إلى إسرائيل، وزيارة للقدس، وبالفعل زار السادات الكنيست وأعلن أن تحقيق أي سلام بين مصر وإسرائيل دون وجود حل عادل للقضية الفلسطينية، لن يحقق السلام العادل، الذى ينشده العالم كله، فيما اعتبرت بعض الدول العربية الأمر بأنه خيانة. طرحت المبادرة التي أعلنها الزعيم الراحل أنور السادات خمسة أسس قام عليها السلام، وهى: إنهاء حالة الحرب القائمة في المنطقة، إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية التي احتلت عام1967، التزام كل دول المنطقة بإدارة العلاقات فيما بينها طبقا لأهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة وبصفة خاصة عدم اللجوء إلى القوة وحل الخلافات بينهم بالوسائل السلمية، تحقيق الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني وحقه في تقرير المصير بما في ذلك حقه في إقامة دولته، حق كل دول المنطقة في العيش بسلام داخل حدودها الآمنة والمضمونة عن طريق إجراءات يتفق عليها تحقيق الأمن المناسب للحدود الدولية بالإضافة إلى الضمانات الدولية المناسبة.
ميرفت مجلي تطلع الخارجية البولندية على تطورات الاوضاع في اليمن التقت سفيرة اليمن في وارسو ميرفت مجلي مع مدير دائرة الشرق الاوسط وشمال افريقيا في الخارجية البولندية باتريسا اوزجان. واكدت المسئولة البولندية دعم بلادها لجميع الخطوات الإيجابية التي يتخذها المجلس الرئاسي في اليمن وانهم يأملون ان تكون بداية لتحقيق السلام في اليمن وإيقاف الحرب والعمل على رفع المعاناة الإنسانية. كما اضافت أن بلادها ستعمل مع دول الاتحاد الأوروبي على تقديم كافة أوجه العون السياسي والاقتصادي لمساندة جهود مجلس القيادة الرئاسي.