منصة مدرستي هو عبارة عن أسلوب جديد في التعليم، تم طرحه من قبل وزارة التربية والتعليم، وذلك للوقاية من فيروس كورونا ومنع انتشار العدوى بين الطلاب والمعلمين، حيث أنها تعتبر من أهم الأساليب الإستراتيجية للمحافظة على استقرار التعليم تم وضعها من قبل الحكومة والجهات المسؤولة الرشيدة، حيث تم إنشاء منصة مدرستي من أجل سلامة الطلاب، وفي نفس الوقت عدم حرمانهم من الحصول على المقرر الدراسي، وعلى الرغم من أن المدارس قد أغلقت منذ شهر مارس الماضي من عام 2020، إلا أن هناك مجموعة من الخطوات التي نجحت فيها وزارة التربية والتعليم. شاهد أيضًا: منصة مدرستي التعليمية الهدف وراء منصة مدرستي في بيتي على غرار فيروس كورونا والعدوى قام وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، بتفعيل خاصية التعليم عن بعد، وهذا خلال الفترة التي تم عمل تعليق للحركة التعليمية خلالها وتم غلق المدارس، وتم فرض الموقع الإلكتروني الخاص بالمعلم والطالب، وهذا للرد على الاستفسارات الخاصة بأولياء الأمور والتأكد من سير الحركة التعليمية كما هي. كما أنها تعمل على توفير الدروس لكل المراحل الدراسية، حيث يتم دخول غرفة الطالب وهذا عن طريق الدخول على الموقع الإلكتروني، وتقديم الواجبات الإلكترونية وكذلك كل أوراق العمل المطلوبة، كما أنه متطور، وأيضًا متاح عمل الاختبارات الإلكترونية عليه لجميع الطلاب.
أكدت وزارة التعليم، أن عدد المتدربين على منصة مدرستي، خلال الأسبوع الأول، والتي أطلقتها الوزارة للتعليم عن بعد تزامنًا مع استمرار جائحة كورونا، بلغ أكثر من ٢١ ألف قائد مدرسة، و١٣٩ ألف معلّم ومعلّمة. وكانت وزارة التعليم قد أعلنت عن إطلاق منصة "مدرستي" لطلاب وطالبات التعليم العام، كبديل تعليمي تفاعلي للدراسة عن بُعد خلال الأسابيع السبعة الأولى من الفصل الدراسي الأول. وتقدم المنصة العديد من الخدمات التعليمية والمحتوى الرقمي الإلكتروني الإثرائي، والأنشطة التعليمية المتنوعة، بما يسهم في استمرار العملية التعليمية دون توقف، ويحقق السلامة للطلاب والطالبات في ظل جائحة كورونا. وتحتوي المنصة الرقمية على حزمة من الأدوات التعليمية المساندة لتخطيط وتنفيذ العملية التعليمية عبر الفصول واللقاءات الافتراضية، بالإضافة إلى الواجبات والاختبارات الإلكترونية، وساحات النقاش، والاستبيانات الإلكترونية، كذلك المصادر التعليمية المتنوعة (فيديوهات مرئية وكرتونية – واقع معزز – مصادر ثلاثية الأبعاد – قصص وكتب تربوية)، وتوفير البريد الإلكتروني، وبرامج مايكروسوفت أوفيس 365. وتوفر المنصة قنوات متنوعة ومتجددة للتواصل الفعّال بين المستفيدين من الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم والمعلمين والمعلمات وقادة المدارس والمشرفين التربويين، كما تتيح إضافة الكتب والمقررات الدراسية لجميع مراحل التعليم العام، ومسارات تعليمية وتفاعلية متنوعة، وبنكاً لأكثر من 100 ألف سؤال إلكتروني محكّم لكافة المقررات الدراسية، إلى جانب منصات رقمية تضم أكثر من 45 ألف محتوى رقمي تعليمي متنوّع، بين المرئي، والإلكتروني والألعاب، وأكثر من 450 ألف خطة درس إلكتروني بمشاركة معلمين ومعلمات.
عبارات عن مدرستي في بيتي – المحيط المحيط » عبارات » عبارات عن مدرستي في بيتي عبارات عن مدرستي في بيتي، المدرسة هي مجتمع صغير تربينا ونشأنا فيه، حيث ان فيها المهلم وهو المربي الذي يمدنا بالمعلومات والمعارف لينشئ فرد قادر على تغيير المجتمع الى الافضل دائما، حيث تتعدد الكلمات والعبارات عن المدرسة فهي من تعلمنا وتقودنا الى الاجمل والافضل في الحياة، ان المدرسة تخرج طلاب مميزين متعلمين، حيث يقوم الطالب بالتعليم عن بعد في حال وقوع اي وباء او اي طارئة لذلك تتعدد العبارات والكلمات ومنها عبارات عن مدرستي في بيتي. عبارات عن مدرستي في بيتي المدرسة هي مؤسسة تعليمية يقوم التلاميذ بتعليم كافة الدروس والعلوم في كل المراحل وهي الابتدائية والمتوسطة والاعدادية والثانوية وتسمى بالدراسة الاولية، وفي حال حدوث اي وباء او فيروس في البلاد يتحول التعليم وتصبح المدرسة في البيت ويكون التعليم الكتروني عن بعد، لنطرح عبارات عن مدرستي في بيتي. من يفتح باب مدرستي في بيتي يغلق باب سجن. مدرستي في بيتي هي منهل العلم و فيض من المعارف. مدرستي في بيتي هي الشّعاع الّذي يكسب الإنسان حياة تتلألأ بأنوار المعرفة. مدرستي في بيتي توسّع المدارك.
المرض مدرسة تربوية لو أحسن المريض الاستفادة منها لكان نعمة لا نقمة. الخيانة منذ طفولتنا والوالد ومعلم المدرسة يكرران على مسامعنا بأنّها أفظع شيء في الوجود. لم يكن تفوقي بالمدرسة نتيجة لنبوغي بل لإصراري وتصميمي على النجاح. الطلبة يقفزون خارج أدوار المدرسة في الثانوية ويحاولون إلهاء الأمن لدخول أسوار الجامعة. المدرسة هي المكان الوحيد الذي تسبقه لافتة تحذيرية إحذر مدرسة. كلمات عن المدرسة جميلة المدرسة هي المكان الاول لتعليم الاطفال وتثقيفهم بعد المنزل وفي حالة حدوث اي طارئة تنتقل المدرسة في البيت، حيث ان المدرسة هي البيت الثاني الذي يسطنه الطالب، حيث تدعم المدرسة الطالب العلوم والمعارف وبذلك تتعدد العبارات والكلمات ومنها عبارات عن مدرستي في بيتي. أحبك يا مدرستي يا منبع العطاء. ما نتعلمه في المهد يبقى حتى اللحد. أول العلم الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس نشره. المدرسة هي البيت الثاني لنا الذي يعلمنا كيف نتسلح بالعلم ويجعل تفكيرنا ينضج. المدرسة هي منارة للعلم وفيض من المعارف. المدرسة هي الشعاع الذي يكسب الإنسان حياة تتلألأ بأنوار المعرفة. المدرسة هي التي توسع المدارك، تشحذ المواهب وتصقلها ترتقي بالأفراد وتسمو بهم إلى الأفضل.
ورغم تلك الأعداد الكبيرة داخل منصة واحدة، إلا أن وزارة التعليم تتكامل مسؤولياتها في هذه المهمة مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي؛ لضمان سير العملية التعليمية عن بُعد، من خلال توفير خدمات الإنترنت، وتسهيل عملية الدخول للمستفيدين، كما عقدت اتفاقية شراكة مع مايكروسوفت؛ لتقديم الخدمات والامتيازات النوعية بشكل مجاني للمستفيدين مثل OFFICE365، ويتضمن البريد الإلكتروني، ومخزناً سحابياً. وتبدأ رحلة الطالب في منصة مدرستي بالدخول للمنصة، والاستماع للنشيد الوطني، وإجراء التمارين الرياضية الخفيفة، ثم استعراض الجدول الدراسي، والدخول للفصل الافتراضي مع المعلّم، والتفاعل معه من خلال تحضيره، وأثناء عملية الشرح، وإعداد التكليفات والاختبارات، إلى جانب الاستفادة من المحتوى الرقمي لإثراء معارفه ومهاراته عبر سلسلة من الفيديوهات والأسئلة المتنوعة. وتمثّل المدرسة الداعم الفني الأول للطلاب والطالبات وأولياء أمورهم، من خلال حل أي مشكلة تقنية تواجههم في الدخول واستخدام منصة مدرستي، كما يساهم المعلمون والمعلمات في تقديم الدعم الفني أثناء دخول طلابهم وطالباتهم للمنصة. ونوهت وزارة التعليم بأهمية دور الأسرة وأولياء الأمور في تقديم الدعم لأبنائهم وبناتهم، من خلال تهيئة الأجواء المناسبة لهم داخل المنزل، وتحفيزهم ومتابعة أدائهم في منصة مدرستي.