تناول الطعام: بمجرد أن تصبح المعدة فارغة، من الطبيعي أن تصدر الأصوات التي تدل على ضرورة تناول شيء معين. فإحرصي على تناول شيء خفيف أو وجبة كاملة في حال كنت لم تتناولي أي وجبة من الصباح. التخفيف من السكر والأطعمة الحمضية: يمكن للسكر والأطعمة الحمضية أن تثير أصوات المعدة، فالأطعمة الغنية بالسكر وتلك الحمضية مثل الفواكه الحمضية والقهوة قد تسبب صدور أصوات من البطن. تجنب المشروبات والأطعمة المسببة للغازات: تنتج بعض الأطعمة والمشروبات غازات أكثر من غيرها، فإذا كان سبب صوت المعدة هو انتقال كميات كبيرة من الغاز عبر الجهاز الهضمي، فإن تجنب هذه الأطعمة والمشروبات قد يكون الحل الأنسب. ومن هذه الأطعمة نذكر لك: الفاصوليا، البصل، القرنبيط، المشروبات الغازية، جميع أنواع الحبوب، العدس، والبازيلاء. الحفاظ على النشاط: ثبُت أن ممارسة رياضية المشي بعد تناول الطعام يساعد في عملية الهضم، ولهذا السبب ننصحك بممارسة هذا النشاط بعد الطعام لمنع سماع أصوات المعدة. وأخيراً، في حال كان السبب ناتج عن مشكلة صحية، فندعوك من هنا بضرورة مراجعة الطبيب المُختص الذي سيصف لك العلاج أو الدواء المناسب، ولكن هل تعرفين اذا صوت البطن يدل على الحمل؟
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
يعتقد الكثير من الناس أن الأصوات التي تصدر من البطن والتي يشعر البعض بالإحراج بسببها تكون ناتجة من المعدة، ولكن هذا غير صحيح، فإن هذه الأصوات المسؤل عن إصدارها الأمعاء الدقيقة والغليظة، ولأن الكثير من الناس يشعرون بالإحراج بسبب هذه الأصوات فإنهم أيضا يسألون دائما كيف تتخلص من أصوات البطن المحرجة. كيف تتخلص من أصوات البطن المحرجة يقول الأطباء أن أصوات البطن تنتج خلال عملية الهضم، وغالبا ما يصدر هذا الصوت بسبب وجود هواء مضاف إلى الطعام داخل الأمعاء، فعندما تستطيع الأمعاء التخلص من الهواء وتحليل الطعام فإنها تنتج هذا الصوت. وتوجد بعض الأصوات التي تنتج من البطن ولكن لا يسمعها سوى الشخص نفسه فقط، ويمكن تفادي هذه الأصوات عن طريق: الماء المفلتر فإن شرب الماء الملفتر من أكثر الطرق الطبيعية التي يمكن أن يتخلص بها الإنسان من الأصوات الناتجة من البطن، ويفضل أن يكون الماء مفلتر لأن الماء الغير مفلتر يحتوي على عنصر الفلورايد والذي يساهم في حدوث هذه الأصوات. أيضا من الطرق التي يمكن أن يتخلص الإنسان من أصوات البطن من خلالها هي عدم تناول الكثير من الطعام في مرة واحدة كي تستطيع المعدة هضم كل الطعام، فيفضل تقسيم الطعام على فترات وتناول الكثير من الوجبات في اليوم الواحد ولكن بكمية أقل.