1. مصادر الضوء: هي أي شيئ يعطينا الحرارة. 2. مصادر الضوء تنقسم إلى نوعين: أ. مصادر طبيعية كالشمس والنار. ب. مصادر صناعية صنعها الإنسان كالمصباح والكشاف.
مثل إنتاج وإصدار المصابيح الكهربائية التي تنبعث منها طاقة كهربائية تنير الأماكن المختلفة بالإضافة إلى أن مصادر الضوء الصناعية تتكون من قسمين رئيسيين قسم يعتمد إعتماداً كلياً على تسخين الأجسام الصلبة والأجسام السائلة والقسم الثاني يعتمد على تسخين المصابيح النفطية ومصابيح الزيت والفتيل. وخلال السنوات الماضية قام البشر بإبتكار بعض الأساليب الجديدة التي من شأنها أن تنتج ضوء وطاقة كهربائية بنسبة كبيرة مثل الألواح الشمسية التي من شأنها قادرة على تحويل الطاقة من شمسية إلى كهربائية بالإضافة إلى الألواح الفولتية الضوئية التي تنتج طاقة نظيفة ومتجددة. كما أن تلك الأبتكارات تجعل مصادر الضوء متجددة وتقي الوقود الحفري من الحرق مثل النفط والغاز وذلك بسبب أن حرق تلك الغازات له قدرة فائقة على تلوث البيئة وتهديد الحياة العامة للمواطنين خاصةً وان تلك المصادر أوشكت على الأنتهاء وذلك خلال الخمسين سنة القادمة. خواص الضوء في رؤية الاشياء للضوء بعض الخواص التي من شأنها أن ترى الأشياء ومنها:- خاصية الانكسار: وهي عبارة عن إنحراف للضوء على مستوى المسار الاصلي الذي يتحرك فيه والسبب في ذلك يرجع إلى أنه يمر في أوساط مختلفة وتلك الخاصية هي المتسببة أيضاً في رؤية ألوان الطيف السبعة عن طريق إنكسار الضوء الذي ينتج من أشعة الشمس مع قطرات الماء.
النوع الذي يعتمد بشكلٍ رئيسي على الفتيلة، وتسخين السوائل؛ كالشموع، والمصابيح النفطية، ومصابيح الزيت. ابتُكرت حديثاً أساليب جديدة لإنتاج الضوء والطاقة تعتمد اعتماداً تاماً على مصادر الطاقة المتجددة؛ كالألواح الشمسية التي تحول الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية مباشرةً، والألواح الفولتية الضوئية، والسخانات الشمسية؛ وذلك لتوفير طاقة نظيفة، وتجنب حرق الوقود الأحفوري؛ كالنفط، والغاز، والفحم؛ لما يسببه من تلوث للبيئة، وتهديد للحياة على سطحها، مع العلم أنّ مصادر الطاقة الأحفورية شارفت على الانتهاء، ومن المتوقع نهايتها قبل حلول مئة عام جديدة. خواص الضوء في رؤية الأشياء خاصية الانكسار: وتمثل انحراف الضوء عن المسار الأصلي الذي يسير به، وذلك بسبب مروره بين وسطين مختلفين، ومن خلال هذه الخاصية يمكن تفسير رؤية ألوان الطيف السبعة، وذلك عن طريق دراسة ميزة انكسار الضوء الناتج من الأشعة الشمسية داخل قطرات الماء. خاصية التداخل: وتمثل عملية إنتاج الضوء عن طريق تداخل الموجات الضوئية بين بعضها. خاصية الانتشار والحيود: وتمثل انتشار الضوء في مسار منتظم، وخط مستقيم واحد. خاصية الانعكاس والتشتت: وتمثل عملية إنتاج الضوء بسبب ارتداد بعض الموجات الضوئية نتيجةً لاصطدامها بجسمٍ معتم، مما يؤدي إلى انعكاس هذه الموجات على شكل مصدر للضوء.
ما هي مصادر الضوء اذكرها حيث أن الضوء نوع من أنوع الطاقات المتواجدة بكثرة حولنا، وبواسطته يتمكن البشر من رؤية بعضهم البعض، ورؤية كل الأجسام الأخرى المختلفة الموجودة داخل الكرة الأرضية، لذلك الضوء له أهمية بالغة، ويتم إنتاج الضوء من عدة مصادر منها ما هو طبيعي، ومنها ما هو اصطناعي، ولكل من المصدرين أهمية بالغة في إنتاج الضوء، ولا يستطيع الإنسان التخلي عن إحداهما. ما هي مصادر الضوء اذكرها تنقسم مصادر إنتاج الضوء إلى قسمين، قسم طبيعي يعتمد على الطبيعة الكونية، وقسم آخر اصطناعي، ويعتمد ذلك القسم أيضًا على الطبيعة، ولكن بطريقة أخرى: القسم الطبيعي للضوء: لذلك القسم العديد من المصادر مثل الشمس، والنار، والبرق، والنجوم، والقمر، والبراكين. القسم الصناعي: وتعتمد مصادر الضوء الاصطناعية بشكل رئيسي على الكهرباء. أنواع المصادر الضوئية الطبيعية جعل الله عز وجل داخل كوب الأرض العديد من المصادر الطبيعة للضوء، وهيأ لنا سبحانه وتعالى تلك المصادر لإنتاج الضوء بطرق سهلة ومباشرة، لتسهيل الرؤية لجميع الكائنات الحية ، ومن ضمن تلك المصادر، ما يلي: النار: ينبعث من النار ضوء وحرارة، وانبعاثهم ما هو إلا نتيجة لتفاعل كيمائي، ذلك التفاعل يعتمد اعتماد كلي على المواد المؤكسدة.
هل من مصادر الضوء الطبيعي المصباح ؟، حيث أن الضوء هو واحد من الأشكال المُتعددة للطاقة وهي التي تساعد على أن يرى الأجسام التي توجد من حولنا، الإنسان لا يستطيع أن يرى الأجسام في الظلام ولا يستطيع دخول حجرة حتى إن لم تكن مُضيئة، الضوء له العديد من المصادر كما سيتم الحديث عن تلك النقاط بما يلي لذا تابعنا عبر موسوعة. من مصادر الضوء الطبيعي المصباح المصباح ليس مصدر من مصادر الضوء الطبيعي فالمصادر الطبيعية تتعدد حيث أنه يوجد منها البراكين، الشمس، البرق،، القمر، النجوم والنار. الشمس هي من أحد المصادر الطبيعية للضوء حيث أنها تُعتبر من أكبر مصادر الطاقة التي تمكنا من عمل الأشياء. القمر يتم استمداد نوره من الشمس وهو المسؤول عن أضاءه السماء، اسمه الجسم المضيء بسبب أنه يعكس ضوء جسم أخر. تنبعث النار والضوء والحرارة من التفاعلات الكيميائية عبر النيران. النجوم هي أحد الأجرام السماوية التي تمتلك القدرة على عكس الضوء والحرارة بالليل لكنه لا يعتمد عليها كمصدر من مصادر الضوء. البرق هو المسؤول عن منحنا الضوء القوي ولكنه سرعان ما يزول، هو ينتج بسبب اصطدام الشحنات المُختلفة بالسحاب ومن بعده نسمع صوت الرعد. البراكين هي التي تكون مسؤولة عن إطلاق حمم بركانيه لها درجات حرارة عالية وهذا يكون بسبب العديد من العوامل الطبيعية.
هذه المصابيح يمكننا أن نخدم تصل إلى عشرين ألف ساعة، وبطبيعة الحال، إذا كان لمبة سليمة، والضوء المنبعث من ذلك، وإما دافئة أو بيضاء محايدة. استخدام مصادر الضوء الاصطناعي هو أمر شائع جدا، على سبيل المثال، ومصابيح التفريغ، وكثيرا ما تزال تستخدم في المحلات التجارية أو مكاتب، الديكور والإضاءة أو الفنية، بالمناسبة، هي معدات الإضاءة المهنية، هو أيضا لا يخلو من مصباح التفريغ. إنتاج مصابيح تفريغ الغاز شائع جدا، الأمر الذي يؤدي إلى عدد كبير من الأنواع، والأكثر شعبية واحد ونحن سوف ننظر في الآن. مصباح الفلورسنت كما ذكر ذلك هو نوع من مصباح التفريغ. ومن الجدير بالذكر أنه غالبا ما تستخدم لمصدر الضوء الأساسي، والمصابيح مصابيح الفلورسنت هي أقوى بكثير، وبالتالي فإنها تستهلك نفس القوة. منذ بدأنا بالفعل مقارنة مع المصابيح المتوهجة، فمن المناسب إلى حقيقة التالية - حياة الفلورسنت يمكن أن يتجاوز عشرين مرة حياة المصابيح المتوهجة. وفيما يتعلق أنواعها، وأكثر احتمالا لاستخدام مصباح الزئبق، مثل أنبوب، والداخل وهي بخار الزئبق. هذا هو مصدر اقتصادية للغاية من الضوء، وهو أمر شائع في المؤسسات العامة (المدارس والمستشفيات والمكاتب وهلم جرا).